يعيش النادي الأهلي، أحد أكبر أندية القارة الإفريقية، مرحلة غير مسبوقة من التوترات والصراعات الداخلية، وسط موجة من الأزمات التي ضربت الفريق على كافة الأصعدة، من رفض لاعبين استكمال عقودهم، مرورًا بمطالبات مالية وتصريحات مثيرة للجدل، إلى صدامات مباشرة بين إدارة النادي وعدد من الشخصيات الإعلامية والرياضية.

وفي وقت يُنتظر فيه من مجلس الإدارة برئاسة محمود الخطيب ضبط الأمور واحتواء الأزمات، تتسارع الأحداث بشكل يضع مستقبل الفريق على المحك، وسط غموض يحيط بملف التعاقدات والتجديدات، وتزايد حالات التمرد والرحيل المحتمل لنجوم الفريق.
من تمرد وسام أبو علي، ورفض مصطفى محمد للعودة، ومطالب إمام عاشور المالية، إلى أزمة عضوية مصطفى يونس، وتصعيد كريم حسن شحاتة للأعلى للإعلام، وصدام شوبير ومحمد عمارة.
0 تعليق