الأهلي في ورطة بكأس العالم للأندية.. حسابات معقدة للتأهل ـ اعرف كورة

مصر تايمز 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

دخل النادي الأهلي في مأزق حقيقي خلال مشاركته بكأس العالم للأندية 2025، بعدما فشل في تحقيق أي فوز خلال أول جولتين، ليصبح موقفه في المجموعة معقدًا ويعتمد على حسابات دقيقة للعبور إلى الدور التالي.

واستهل الأهلي مشواره في البطولة بتعادل سلبي مع إنتر ميامي الأمريكي، قبل أن يتلقى هزيمة مؤلمة أمام بالميراس البرازيلي بهدفين دون رد، ليكتفي بنقطة واحدة فقط، ويقبع في المركز الأخير بالمجموعة قبل الجولة الأخيرة.

وباتت آمال الأهلي في التأهل مرهونة بتحقيق فوز كبير على بورتو البرتغالي، في المباراة المرتقبة التي تقام فجر الثلاثاء.

حيث يحتاج الأحمر إلى الانتصار بفارق لا يقل عن 3 أهداف، مع ضرورة خسارة إنتر ميامي أمام بالميراس، حتى يتمكن من خطف المركز الثاني والتأهل رسميًا.

وفي حال فاز الأهلي بفارق هدف وحيد فقط، وحقق بالميراس فوزًا بنفس النتيجة، فستتساوى ثلاثة فرق (الأهلي وإنتر ميامي وبورتو) في عدد النقاط، وستبدأ عملية الفصل وفقًا للائحة البطولة.

ووفقًا للنظام المعتمد، يتم الاحتكام أولًا إلى نتائج المواجهات المباشرة، لكن مواجهة الأهلي وإنتر ميامي انتهت بالتعادل السلبي، وبالتالي لا توجد أفضلية لأي منهما ، بعدها يتم اللجوء إلى فارق الأهداف في جميع مباريات المجموعة.

وإذا تساوى الفريقان في فارق الأهداف أيضًا، يتم اللجوء إلى النقاط التأديبية (البطاقات الصفراء والحمراء)، علمًا بأن كلاً من الأهلي وإنتر ميامي حصلا حتى الآن على 4 بطاقات صفراء ، وإذا استمر التعادل في هذا المعيار أيضًا، ستكون القرعة العشوائية هي الفيصل لتحديد المتأهل.

وتجدر الإشارة إلى أن فوز الأهلي على بورتو بنتيجة 2-0، بالتزامن مع فوز بالميراس على إنتر ميامي بنفس النتيجة، سيؤهل الأهلي مباشرة، بعدما يتفوق بفارق الأهداف ويصعد ثانيًا خلف الفريق البرازيلي.

وهكذا، يدخل الأهلي مواجهته المقبلة بشعار لا صوت يعلو فوق صوت الفوز الكبير، معلقًا آماله على تحقيق نتيجة تاريخية وانتظار تعثر منافسيه، لإنقاذ فرصته الأخيرة في البطولة العالمية.

تتجه أنظار عشاق الكرة في مصر والبرتغال والعالم العربي إلى القمة المرتقبة بين الأهلي المصري وبورتو البرتغالي، ضمن منافسات الجولة الثالثة من دور المجموعات في بطولة كأس العالم للأندية 2025، والتي تقام لأول مرة بمشاركة 32 فريقًا على الأراضي الأمريكية.

ويخوض الفريقان المباراة تحت شعار "لا بديل عن الفوز"، إذ يسعى كل منهما لحصد أول ثلاث نقاط في المجموعة، والعبور إلى دور الـ16 من البطولة، بعد أن جمع كلاهما نقطة واحدة فقط في أول جولتين.

افتتح النادي الأهلي مشواره في البطولة بالتعادل السلبي أمام إنتر ميامي الأمريكي، قبل أن يتلقى خسارة في الجولة الثانية أمام بالميراس البرازيلي بهدفين دون رد، ليكتفي بنقطة واحدة فقط.

أما بورتو البرتغالي، فقد تعادل في الجولة الأولى مع بالميراس دون أهداف، ثم خسر بصعوبة أمام إنتر ميامي بهدفين مقابل هدف، ليصبح رصيده أيضًا نقطة واحدة.

في المقابل، يتصدر بالميراس المجموعة بأربع نقاط، بالتساوي مع إنتر ميامي، لكن بفارق الأهداف، مما يجعل الجولة الثالثة حاسمة لتحديد المتأهلين.

النادي الأهلي افتتح مشواره في البطولة بالتعادل السلبي أمام إنتر ميامي الأمريكي، قبل أن يتلقى خسارة في الجولة الثانية أمام بالميراس البرازيلي بهدفين دون رد، ليكتفي بنقطة واحدة فقط.

أما بورتو البرتغالي، فقد تعادل في الجولة الأولى مع بالميراس دون أهداف، ثم خسر بصعوبة أمام إنتر ميامي بهدفين مقابل هدف، ليصبح رصيده أيضًا نقطة واحدة.

في المقابل، يتصدر بالميراس المجموعة بأربع نقاط، بالتساوي مع إنتر ميامي، لكن بفارق الأهداف، مما يجعل الجولة الثالثة حاسمة لتحديد المتأهلين.

يمكن للجماهير متابعة المباراة عبر عدد من القنوات المفتوحة والمجانية، بالإضافة إلى البث المباشر عبر الإنترنت، وذلك على النحو التالي:

قناة MBC مصر 1 HD
قناة MBC مصر 2 HD
قناة MBC Action (مفتوحة مجانًا)
قناة MBC 5
قناة Sports First عبر نايل سات
منصة DAZN (عبر الإنترنت)
تطبيق شاهد (بث مباشر مجاني)

تم الإعلان عن نخبة من المعلقين لتغطية المباراة صوتيًا، وهم:

مدحت شلبي – عبر MBC مصر 1
فارس عوض – عبر MBC مصر 2
فهد العتيبي – عبر MBC Action
محمد الشاذلي – عبر منصة DAZN

يعوّل النادي الأهلي على الخبرات الكبيرة التي يمتلكها لاعبوه في المحافل الدولية، إلى جانب قيادة مدربه الإسباني خوسيه ريبيرو، من أجل حسم بطاقة التأهل وتحقيق انطلاقة جديدة في مشواره بالبطولة.

في المقابل، يسعى بورتو إلى استعادة توازنه والعبور عبر بوابة بطل أفريقيا، حيث يدرك الفريق البرتغالي أن أي نتيجة غير الفوز ستعني الخروج رسميًا من البطولة.

 

وبهذه المعطيات، يدخل الفريقان اللقاء بأمل مشترك في خطف بطاقة التأهل، في ظل تساويهما في النقاط، وتعقّد موقف المجموعة، لتتحول المواجهة إلى واحدة من أبرز قمم دور المجموعات في مونديال الأندية

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق