شاركت الفنانة المغربية بسمة بوسيل جمهورها بصورة مؤثرة لابنها الصغير "آدم" من داخل المستشفى، وطلبت من متابعيها الدعاء له، دون أن توضح تفاصيل حالته الصحية، ما أثار قلق محبيها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وفي ظل هذه الظروف، عاد الجدل حول علاقة بسمة بوسيل بطليقها الفنان تامر حسني، خاصة بعد أن لاحظ الجمهور وشماً جديداً على ذراعه يحمل الأحرف الأولى لأسماء أفراد أسرته، من ضمنهم اسم بسمة، مما دفع البعض للتكهن بوجود مصالحة أو عودة بينهما.

ورد تامر حسني على هذه الشائعات خلال تصريحات تلفزيونية قائلاً:"أنا وبسمة مرجعناش، لكن هي بنتي الكبيرة مهما حصل. ومهما ناس لعبوا في دماغها، مستحيل أقسى عليها، أموت نفسي ولا أزعلها والله العظيم بتكلم من قلبي."

وأوضح أن فكرة الوشم جاءت كمبادرة فنية لابتكار شيء مختلف، باقتراح من المخرجة، مشيراً إلى أن بسمة ستبقى دائماً أم أولاده، وتقوم بدور كبير في تربيتهم، وأضاف:"ربنا يخليهالهم، وعاملة مجهود كبير جدًا مع الولاد، وربنا يصلح حالها في كل خطواتها."