رد ياسر صلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي ومنى الدجوي والحفيدتين إنجي وماهيتاب على الشائعات التي طالت العائلة.
وأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “كلمة أخيرة” الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي بقناة “أون”:"جميع أفراد العائلة كانوا يعيشون سويًا متحدين وفي تماسك واستقرار بعقار واحد حتى 2021، بينما كانت تقيم الدكتورة منى وحدها في الزمالك لإدارة المدارس، وقتها تعرضت الدكتورة نوال الدجوي لطارئ طبي فضلت بعده الإقامة مع بيتها لرعايتها طبيعا وصحيا ومعيشيا بشكل أفضل".
ولفت: بعدما انتقلت الدكتورة نوال الدجوي للإقامة مع ابنتها منى في الزمالك، حدثت أمور مالية غريبة وسرقة ملايين الجنيهات من الحسابات وأسهم الشركة، وبعدها فوجئت الدكتورة نوال بإقامة دعوى قضائية بالحجر عليها هي وابنتها منى، حينها انقلبت أمور العائلة.
وأشار إلي أن البلاغ الأخير الذي تم تقديمه بعد سرقة أموال الدكتورة نوال الدجوي حمل الاشتباه في أحمد الدجوي وعمرو الدجوي.
الدموع لم تكن خوفًا.. بل حبًا
وبشأن وفاة الدكتورة أحمد الدجوي، علق محامي العائلة:""ما حدث هز كيان العائلة بالكامل، البنات حفيدات الدكتورة نوال انهاروا بالبكاء، ليس لأنهم مذنبات كما يروج البعض، بل لأنهم فقدوا روحًا من دمهم.. ابن خالهم، ونفسًا عزيزة لا تُعوّض، مضيفًا أن البكاء كان على الفقد، لا الذنب، وعلى خيال الذكرى، لا شبهة جريمة.
0 تعليق