أفادت تقارير عربية  أن القوة الإسرائيلية الخاصة حاولت اعتقال مسؤول بالقسام  بعد معلومات بخروجه من الانفاق مع احتمال وجود أسرى.

وانسحبت القوة الإسرائيلية الخاصة بعد العملية بدون أن تتضح نتائجها بدقة.

وفي وقت سابق؛ أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفي دفرين، أن  5 فرق عسكرية في قطاع غزة، تعمل حاليا بهدف استعادة المحتجزين.

 وأضاف القتال يدار بتنسيق كامل مع قيادة شؤون المحتجزين والمفقودين، ونبذل كل جهد ممكن لتفادي المساس بالمحتجزين، مؤكدا أن الغموض هو أداة يستخدمها الجيش الإسرائيلي و  لن يطلع حماس على خططه.

كما أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، انطلاق توسيع العمليات العسكرية البرية في قطاع غزة.

وأعلنت وسائل إعلام عبرية عن تقدم للآليات العسكرية الإسرائيلية بالتزامن مع قصف مدفعي إسرائيلي مكثف وغارات جوية وإطلاق نار شمال شرق بلدة الفخاري، شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة.

وفي وقت سابق؛ أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن فريق التفاوض في الدوحة يعمل على استنفاد كل الخيارات بما في ذلك إمكانية إطلاق سراح جميع الرهائن، كجزء من إنهاء القتال في غزة، ولكن بعد دقائق، أكد مسؤولون إسرائيليون أنه لا يوجد شيء جديد في إعلان مكتبه، وأن الوفد كان يناقش الخطوط العريضة الأصلية التي قدمها ويتكوف.