عاجل.. الرابطة تجتمع برؤساء الأندية لمناقشة شكل الدوري الجديد.. اليوم ـ اعرف كورة

مصر تايمز 0 تعليق ارسل طباعة تبليغ

تعقد رابطة الأندية المصرية المحترفة، برئاسة أحمد دياب، اجتماعًا مهمًا اليوم الأحد، مع رؤساء وممثلي أندية الدوري الممتاز، لمناقشة الترتيبات الخاصة بموسم 2025-2026، وبحث التصورات المقترحة لشكل المسابقة في نسختها الجديدة.

وكانت الرابطة قد وجهت دعوة رسمية لرؤساء أندية الدوري الممتاز، لحضور الاجتماع الذي يُعقد بأحد الفنادق الكبرى بوسط القاهرة، في تمام الساعة الرابعة مساءً، بحضور أعضاء المكتب التنفيذي للرابطة، وذلك ضمن جهود التنسيق والاستعداد المبكر للموسم الجديد.

وقالت الرابطة في بيان رسمي نشرته عبر حساباتها الرسمية: "يتشرف مجلس إدارة رابطة الأندية المصرية المحترفة بدعوة رؤساء مجالس إدارات الأندية لحضور اجتماع يوم الأحد الموافق 18 مايو 2025، في تمام الساعة الرابعة مساءً، بأحد فنادق وسط القاهرة، لعرض ومناقشة جميع المقترحات المقدمة لشكل بطولة الدوري الممتاز (دوري Nile) للموسم الجديد 2025/2026، بما يحقق الصالح العام لجميع الأندية."

وفي سياق متصل، أعلن هاني أبو ريدة، رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، عن دعوة جديدة لرؤساء الأندية ورابطة الأندية المحترفة ، لعقد اجتماع يوم الثلاثاء المقبل 20 مايو، بمقر الاتحاد الجديد في مدينة السادس من أكتوبر، وذلك من أجل مناقشة التخطيط العام للموسم الكروي الجديد، ووضع تصور نهائي لشكل بطولة الدوري الممتاز بما يضمن انتظام المسابقة وتحقيق مصالح جميع الأطراف.

يأتي هذا الحراك المشترك بين الرابطة والاتحاد في إطار حرص المنظومة الكروية المصرية على تحسين آليات تنظيم المسابقات المحلية، وضمان انطلاقة قوية ومنظمة للموسم المقبل، في ظل طموحات متزايدة لتطوير كرة القدم المصرية.

 قرار لجنة التظلمات

وجه طه عزت مدير إدارة المسابقات برابطة الأندية المصرية صباح أمس السبت على رسائل من العيار الثقيل بعد حملات الانتقادات التي تعرض لها، بعد قرار لجنة التظلمات، فيما يخص أزمة انسحاب مباراة القمة.

وكانت لجنة التظلمات بالاتحاد المصري لكرة القدم قررت يوم الخميس الماضي التصديق على قرار رابطة الأندية، والذي تمثل في اعتبار الأهلي مهزومًا، لكن عدم خصم أي نقاط إضافية من رصيده بنهاية الموسم.

 قرار لجنة التظلمات 
وكتب طه عزت عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك: اشتكى موسى عليه السلام إلى ربّه سبحانه وتعالى ما يلقاه من إشاعات وأذى وتطاول بني إسرائيل عليه، فقال: يا ربّ، أحبس عني كلام الناس، فقال الله تعالى: يا موسى، ما فعلتُ هذا لنفسي. أيّ أنّ الناس يتطاولون عليّ وأنا الله خالقهم ورازقهم، ولم أحبس كلامهم عنيّ، فكيف أحبس كلامهم عنك؟!».

وواصل: فيا حامل الرسالة، ويا صاحب المبدأ، ويا ابن الدعوة، الأنبياء معصومون، ومع ذلك فقد قيل أنهم سحرة وأشقياء، والملائكة خلقوا من نور، فعيّبوهم بأنهم إناث -كما زعموا-.

واستكمل: فما دام الأمر كذلك، فمن أنت حتى لا يعيّبك الناس، ولا تتطاول عليك الألسن، فكن واثقًا بنفسك معتزًا بدعوتك شامخًا بدينك، ولا تكترث لتنغيصات المنغصين، ولا لهمز الجبناء، ولا يغرّنك تصفيق المعجبين. قال حكيم:«بعض الناس لم يجدوا عيبا في الذهب فقالوا: إن بريقه يتعب العيون!.

واختتم: فابق أصيلًا مثل الذهب، وتذكر أنك في زمن الشقلبة، فيه يقال عن الخائن أمين، وعن الأمين خائن، وعن المنبطح اللاهث أنه صاحب رؤيا ومنهج، وعن المتميّع المندلق أنه مرن وواقعي، فلا تكترث يما يقولون، وأعرض عن الجاهلين.

إخترنا لك

أخبار ذات صلة

0 تعليق